قوة الهرم في العالم منذ القدم وحتى اليوم

باحثين من جامعة اكتشف علماء من جامعة ITMO في سانت بترسبورغ، وحتى علماء من مركز الليزر في هانوفر في ألمانيا، منذ عشرات السنين تمت دراسة قوة الهرم في جميع أنحاء الكرة الأرضية، واليوم الهرم متاح لنا في البيت- بمنتج البيرغنت، هرم بيتي لاستخدام شخصي

لقد أصبحت هذه حقيقة معروفة- الأهرام تشبك العالم بقوة الكترو مغناطيسية كبيرة. من الهرم المعروف والكبير في البوسنة وحتى أهرامات مصر، اكتشفت قبل مئات السنين قوة علاجية بتأثير قوي وعجيب للأهرامات الطبيعية المبنية في جميع أنحاء العالم. مكان وجود الأهرام تحول لمراكز سياحة علاجية، يأتي اليها الناس الذين يرغبون في علاج أنفسهم وتحسين جودة حياتهم بواسطة التأثير الالكترومغناطيسي الكبير الذي تنتجه.

هناك أبحاث تثبت أن للأهرام خصائص علاجية مؤكدة! مثلا القدرة على تحسين نومنا، تجديد مظهر جلدنا ومعالجة مشاكل الجلد، معالجة أوجاع الرأس، تحسين الحياة الجنسية، تسريع شفاء الحروق والعديد والمزيد.

كيف يعمل هذا؟ ببساطة الأهرام تنتج طاقة

ترتكز قوة الهرم على النظرية أن أشكال الأهرام التي بناءها وفق نسب الهرم الكبير لتشابس في مصر، يمكنه أن ينتج طاقة ذات تأثير رائع. يكتشف عدد أخذ بالإزدياد من الباحثين وعلماء التخاطر العقلي، أن الهرم من الممكن أن يصلح أو يقوي جميع المشاكل داخل الحيطان المضاءة فيه. كيف؟ لأن الشكل الخاص الداخلي في الهرم يشبه بتأثيره الشكل الخاص بالكمان: صدى الكمان من داخله، والهرم يهز الطاقة من داخله

من التشويش الخليوي وحتى التحنيط الطبيعي لمنع التلف: سحر الهرم لا يكف عن المفاجأة

الكثير من الأبحاث التي نشرت تحدثت عن قدرة الأهرام في تشويش عمل الأجهزة الخليوية، منع تعفن الجسم الحي وحتى الفواكه والخضار التي تمر عملية جفاف في الهرم لكنها لا تتعفن ولكن حتى أنه من الممكن أكلها. أكثر من ذلك، تم الإثبات أن النباتات والبذور التي تنمو في الهرم حجمها مضاعف. خلال تصوير بحث النباتات في الهرم تم مشاهدة النباتات تهتز من جانب الى اخر، كأنها ترقص وهي تكبر. تخيلوا كم أن هذه القوة من الممكن أن تساعد لمستقبل العالم. مثال إضافي سيجعلنا نضحك أنه حتى الكحول الرخيصة التي بقيت تحت الهرم تحسن من طعمها، مثل الويسكي ذو الجودة . وهكذا دواليك

جيوب الطاقة كواحدة من عجائب العلم

باحثين من جامعة اكتشف علماء من جامعة ITMO في سانت بترسبورغ، بالاشتراك مع علماء من مركز الليزر في هانوفر في ألمانيا، أن احدى الغرف في الهرم يمكنها أن تنتج جيوب طاقة. وفق ال- “The Journal of Applied Physics”، سوف يتم استخدام هذا الإكتشاف من أجل استخدامه في تصميم جزيئات، التي سوف يتم استخدامها من أجل تطوير أجهزة استشعار والخلايا الشمسية بنجاعة أكبر.

حاول الباحثون وصف توزيع الحقول الالكترومغناطيسية داخل الهرم الكبير في الجيزة في مصر، وذلك من خلال دراسة تفاعلات الأمواج الكهربائية. استنتج الباحثون أن الهرم يقوم بتجميع هذه الطاقة الالكترومغناطيسية في خلايا خفية بها، التي تشمل غرف تحتوي على بقايا الفراعنة ونسائهم الذين بنوا الأهرام من أجلهم.على الرغم من أن التحليل العلمي لطاقم البحث يظهر أن الهرم يجمع الطاقة الالكترومغناطيسية في الخلايا الداخلية، يؤمن الباحثين أن هذا الإكتشاف الغير عادي يبدو كأنه صدفة، لأنه حسب رأيهم، من غير المعقول أن المصريين القدماء عرفوا شيئا عن المجال، ولهذا فان التحنيط الطبيعي لم يتم بصورة مقصودة

المبنى الحسابي المتكامل وفق بتريك فلانجن، من أوائل الباحثين في المجال

باتريك فلانجان patrick flanagan كاتب ومخترع ، تعمق كثيرا، في الأشكال الهندسية لمصر وفي تعاليم البلور والأهرام وكتب العديد من الكتب حول الموضوع. فلانجان كان أحد الباحثين الخبراء في مجال قوة الهرم، وألقى الضوء على الهرم الأكثر شهرة، التي ارتكز عليه كتابه “قوة الهرم”- هرم تشابس الكبير. هرم تشابس كان المبنى الأخير الذي بقي من عجائب العالم، وهو موجود عشرة كيلومترات غرب القاهرة، على مستوى يسمى الجيزة بحجم 1 قدم مربع، وتم بناءها من قبل عبيد. تحتوي المنطقة على ثلاث أهرامات. هرم تشابس هو المبنى الأكثر تكاملا من الناحية الحسابية في العالم- تم بناءه من قبل فرعون خوفو Khufu (Cheops) بفترة السلالة الرابعة خلال 35-50 سنة بناء، ارتفاعه كناطحة سحاب من 40 طابقا يمتد على 13 دونما كبير بما يكفي من أجل أن يحتوي ثمان ملاعب بيسبول. 2,300,000 حجر طوب- من الجير، بوزن اثنين حتى سبعين طنا كل حجر، وصلوا من المحاجر على طول النيل بواسطة أكثر من 400,000 عبدا الذين بنوا الهرم. من أجل التوضيح، طلب أكثر من أربعين رجلا من أجل إزاحة أحد أصغر حجارة الطوب، وكل حجر- أكثر صلابة في هرم فرعون أكثر من جميع الكاتدرائيات الكنائس والكنائس الصغيرة التي تم بنائها في انجلترا منذ أيام يسوع. بالفعل، الهرم كان بنفس الالتزام تقريبا بالنسبة لمصر وفرعون، مثل برنامج الفضاء بالنسبة للولايات المتحدة.

دعم الباحثين ماكس توث وجريج نيلسن بلانجان، الذي أثبت ما يستصعب الكثيرين من تصديقه

في كتابهم كتبوا: “تم بذل جهد موحد من قبل عدة مهندسين الذين يستخدمون المواد المتطورة من جميع أنحاء العالم من أجل انقاذ المعابد، القصور والتماثيل. جميع المهندسين ذوو الخبرة لم يستطيعوا رفع الكثير من الكتل المتراصة أحادية الجانب كانت هناك حاجة لكسر الحجر لقطع صغيرة أكثر من أجل تحويل التجارب الى واقع، طلب من الخبراء قص الطوب والحجارة التي عالجها المصريون بدون أي خدش”.

من القط المحنط لأنطوان بوبيس لنموذج هرم مع قدرات مثبتة

تم اكتشاف قوة الهرم الجديد في سنة 1930 من قبل فرنسي باسم أنطوان بوبيس. خلال دراسته لهرم تشابس، دخل الى غرفة الملك. لاحظ أن هناك حاويات قمامة منتشرة حول الغرفة، وبها قطط وحيوانات صغيرة أخرى، ضاعوا في الهرم وماتوا، على الرغم من أن الغرفة كانت حارة ورطبة جدا، فهم بوبيس أن للحيوانات الميتة لا توجد رائحة. لم تتعفن- لقد تحنطوا بشكل طبيعي.

كان بوبيس مفتونا باكتشافه. عاد الى فرنسا وأجرى الأبحاث، بنى نموذجا بحجم هرم تشابس بارتفاع ما يقارب متر ونصف. وضع النموذج بالضبط على محور شمال- جنوب، مثل الأصل، ووضع به قطا ميتا. بعد فترة معينة تحنط القط. تحمس من النتائج وزاد من تجاربه بواسطة الأسماك، السيقان، الدماغ ومادة طبيعية أخرى مع نسبة تلف عالية. وهي أيضا تحولت الى جافة ومحنطة.

قوة الهرم وبراءة اختراع شفرة الحلاقة الخاصة بكارل دربال

كارل دربال (Drebal) ، مهندس راديو تشيكي كان مهتما بعلم التخاطر العقلي، قرأ عن تجارب بوبيس وحاول تأكيدهم. في أحد الأيام، عندما كان منشغلا في إجراء أبحاث للتحنيط، تذكر حيلة عسكرية قديمة: وضع شفرة حلاقة على حافة الشباك في الليل تحت ضوء القمر الكامل، وفي الصباح تحول لون الشفرة الى غامق جدا. حسب أقوال دربال: “لقوة القمر القطبية يوجد تأثير سلبي على حدة الشفرة، لأن الضوء المستقطب يهتز باتجاه واحد فقط”. تسائل دربال عما اذا كان شكل الهرم يمكن أن يكون مخزن طاقة للأشعة الالكترومغناطيسية حولنا. وضع شفرة سكين الحلاقة خمس مرات في نموذج أهرام تشابس، بالضبط وسط غرفة الملك.واستخدمه ثلاث مرات إضافية واكتشف أنه لم يتحول لغامق. في مرحلة معينة في التجارب، نجح دربال الحلاقة 200 مرة مع نفس سكين الحلاقة. تقدم للسلطات التشيكية بطلب براءة اختراع هذا العجب، لكن بدل الثلاث سنوات المعتادة، انتظر مكتب براءات الاختراع عشر سنوات من أجل أن يوافق على إنتاجه. في نفس الفترة بنى المهندس الرئيسي في مكتب براءات الاختراع هرم تشابس، وقام بمحاولات فحص الحلاقة بنفسه. عمل الهرم من أجله ومن أجل باقي الموظفين الذين استخدموا السكين. حصل دربال على براءة الاختراع سنة 1959.

بيرغنت- منتج ولد من خلال بحث الهرم والمغناطيس من أجل إحضار قوة الطبيعة للبيئة الخاصة بك

بيرغنت، الهرم البيتي، ولد من خلال بحث الظواهر ودراسة الموضوع. يدمج هذا المنتج بين الأفكار العلمية العميقة، ويوحد جميع قوى الطبيعة بواسطة دمج العناصر من عوالم الأهرام القديمة، داخل تجربتنا الخاصة. .

تريد أن تشعر بقوة الهرم والمغناطيس بنفسك؟ تحسين جودة حياتك والتخفيف من الأمراض والتحديات اليومية؟

للشراء الآمن لبيرغنت والإرسال حتى البيت اضغطوا هنا

للاتصال اضغطوا هنا

لمعلومات إضافية والشراء املأوا التفاصيل التالية